الطرق الطبيعية للعناية بالجمال
نظرة عامة
العودة للطبيعة هي الصيحة الأحدث في عالم مستحضرات التجميل والعناية الشخصية. وده دفع الكثير من الناس للتوجه عن بدائل طبيعية للعناية بالجمال.
في السعودية، برزت العديد من البراندات المتخصصة في منتجات الجمال ذات الأصول الطبيعية. ومن ضمن هذه الماركات نجد مؤسسة أقحوان طيبة التجارية باعتبارها من أشهر الممثلين التجاريين الرسميين لمنتجات VENTORA في السوق السعودي.
لماذا نختار المنتجات الطبيعية
قبل ما ندخل في توضيح منتجات أقحوان، من المهم نفهم الدافع الرئيسي الخيارات الطبيعية مفضلة لـ جمالنا:
مناسبة لجميع أنواع البشرة
المكونات الطبيعية غالباً ما تكون أقل إثارة للآثار الجانبية. هذا نظراً لأن المكونات العضوية تتناغم مع بنية الجسم البشري بأفضل شكل.
بدون كيماويات قاسية
أغلب المستحضرات التجارية العادية فيها مواد زي السيليكون و المواد الكيميائية التي من الممكن أن تسبب آثار ضارة مع الاستخدام المستمر.
تأثير مستدام
الخيارات غير الكيميائية تهتم بـ القضايا من العمق بدل من حجب العلامات الخارجية كما تفعل الخيارات التجارية العادية.
صديقة للبيئة
توجهنا للخيارات العضوية يساعد البيئة عن طريق تقليل المركبات الضارة التي تصب في الأنهار والبحار.
نظرة عامة
العودة للطبيعة هي الصيحة الأحدث في عالم مستحضرات التجميل والعناية الشخصية. وده دفع الكثير من الناس للتوجه عن بدائل طبيعية للعناية بالجمال.
في السعودية، برزت العديد من البراندات المتخصصة في منتجات الجمال ذات الأصول الطبيعية. ومن ضمن هذه الماركات نجد مؤسسة أقحوان طيبة التجارية باعتبارها من أشهر الممثلين التجاريين الرسميين لمنتجات VENTORA في السوق السعودي.
لماذا نختار المنتجات الطبيعية
قبل ما ندخل في توضيح منتجات أقحوان، من المهم نفهم الدافع الرئيسي الخيارات الطبيعية مفضلة لـ جمالنا:
مناسبة لجميع أنواع البشرة
المكونات الطبيعية غالباً ما تكون أقل إثارة للآثار الجانبية. هذا نظراً لأن المكونات العضوية تتناغم مع بنية الجسم البشري بأفضل شكل.
بدون كيماويات قاسية
أغلب المستحضرات التجارية العادية فيها مواد زي السيليكون و المواد الكيميائية التي من الممكن أن تسبب آثار ضارة مع الاستخدام المستمر.
تأثير مستدام
الخيارات غير الكيميائية تهتم بـ القضايا من العمق بدل من حجب العلامات الخارجية كما تفعل الخيارات التجارية العادية.
صديقة للبيئة
توجهنا للخيارات العضوية يساعد البيئة عن طريق تقليل المركبات الضارة التي تصب في الأنهار والبحار.